ظهرت خلال الفترة الأخيرة الكثير من الأخبار والتقارير حول استخراج الشركات لبياناتنا الشخصية من حساباتنا على منصات التواصل الاجتماعي لاستخدامها في أغراض الدعاية أو لأسباب أخرى مثل: توجيه الرأي العام، كما حدث في الانتخابات الأمريكية عام 2016، التي تورطت فيها شركة فيسبوك، ومازالت تعاني من ذلك حتى الآن.