أثار الإعلان أمس عن تعرض موقع متقدم مؤقت من كتيبة حفظ السلام الموريتانية في قرية تابارا في جمهورية وسط إفريقيا على أيدي ميليشيات «أنتبلاكا» المتطرفة، جدلا بين المدونين الذين اعتبر بعضهم أن إرسال جنود موريتانيين لدولة منهكة بالحرب الأهلية، مخاطرة كبيرة.