
تبلغ نسبة المساهمة الاقتصادية لقطاع الصيد بشكل عام، 25 في المئة من إجمالي صادرات البلاد، ويوفر أكثر من 220 ألف فرصة عمل مباشِرة وغير مباشِرة. لكن، وعلى الرغم من ذلك، تعتبر موريتانيا دولة فقيرة، يعيش نصف سكانها تحت خط الفقر، وتتجاوز معدلات البطالة فيها ثلث السكان.