منذ زمن بعيد وآل سعود يرون أنفسهم وكأنهم آلهة لا يجوز معارضتهم في أي شئ وكذلك يحرم انتقادهم مهما فعلوا، ومن خلال هذه الرؤية يستخدمون كل نفوذهم وأموالهم وسلطتهم في قمع أي صوت معارض لهم حتى لو كان أحد أفراد الأسرة الحاكمة، وتطور الأمر أكثر في عهد سلمان ونجله محمد الذي نصبه ولي للعهد بعد الانقلاب على الأمير محمد ابن نايف وأصبح الخط