كشف إيريك مادوكس، الذي كان يعمل محققا لدى الجيش الأمريكي خلال غزو الولايات المتحدة للعراق في عام 2003، لشبكة «سي إن إن» عن أكثر خمس وسائل الاستجواب فعالية.
وكان الجيش الأمريكي اختار مادوكس لاستجواب السجناء بهدف معرفة مخبأ صدام حسين، وكان فريقه يحتجز ويستجوب العراقيين بحثا عما يقود إلى ذلك المخبأ.