ظل المجتمع الموريتاني إلى وقت قريب يعتبر زواج السر فضيحة اجتماعية لا تمارسها إلا بعض المترملات. غير أن جملة من العوامل من أهمها ارتفاع نسب الطلاق والفقر والتأخر في الزواج، هيأت لانتشار زواج السر في المجتمع الموريتاني بصفة غير مسبوقة.
وقد تحولت الظاهرة من ممارسة مشينة إلى موضة يتسابق الجميع في البحث عن منفذ لها.