مقال من وظيفته مؤخرا يختبئ خلف صفحة للاساءة والتطاول على السياسي البارز باب احمد ولد باب احمد

احد المقالين مؤخرا وهو من المرتبطين باحد المقربين اجتماعيا من الرئيس السابق لم يجد وسيلة يسيرة للانتقام من السيد الفاضل باب

احمد ولد باب احمد على اثر مقاله الذي كان جريئا وسباقا في الرد فيه على التحالف الانتحاري اليائس الذي جمع الرئيس السابق مع حركة افلام العنصرية، الا من خلال الاختباء عبر صفحة المدعو ولد اكماش في الفسبوك و الافتراء عليه باكاذيب ومغالطات واهية..

ومن يعرف شخصية السيد باب احمد ولد باب احمد وتكوينه واخلاقه وتربيته يعرف ان هذه الافتراءات الزائفة أوهى من بيت العنكبوت وهي تثير السخرية والشفقة لمن يقف خلفها ومن يتوهم انه يحقق من ورائها مكسبا او يجني من ورائها مغنما..

فالسيد الفاضل باب احمد معروف بالثراء والانفة والانفاق في سبيل الله ..وهو آخر من يمكن ان يتهم بتلك الاساليب والسلوكيات..و لطالما عرف بالبذل والعطاء ومنزله مقصد لاصحاب الحاجات من جميع ابناء الوطن حيث يجدون فيه سعة الصدر مع اليد الممدودة لهم بما يزيح عن نفوسهم الاحزان والهموم..

كما يلمسون منه صفة رجل النظام السياسي الملتزم الصادق في اقواله وافعاله في الدفاع عن نظام رئيس الجمهورية والدعاية له.

اما عن علاقته القوية مع الجنرال السيد بلاهي ولد احمد عيشه والذي هو احد ابرز واقوى ركائز نظام فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني فهذه العلاقة القوية و الروابط الاخوية الراسخة والقائمة على الثقة هي اسمى وانبل واقوى من ان تنالها حيلكم الكاذبة وانتم اعجز من ان تلامسوا مستواها او تتطاولوا مع حجمها..

لذا على الذين يصطادون في المياه العكرة وممن ينشرون هذه السموم الآسنة او ممن يتوهمون ان بمقدورهم الاضرار بهذه العلاقة عليهم ان يعرفوا انهم واهمون ولن يحصدوا من اساءاتهم بحق رجال الدولة والنظام المخلصين الاوفياء غير الخيبة والخسران الاكيد.

النشرة المغاربية