ألقت شرطة روصو القبض خلال اليومين المنصرمين على سيدتين إحداهما ماليه الجنسية والأخرى موريتانية، بعدما وضعن حملهن سفاحا في مركز الاستطباب الجهوي بالكلم7.
وتؤكد مصادر "وكالة أنباء لكوارب" التي أوردت الخبر أن السيدة الموريتانية مقيمة في مدينة انواكشوط وقد اختارت مدينة روصو كي تكون بعيدة عن أعين الرقباء من محيطها الاجتماعي.
وقد شهدت تكند وروصو رمي عدد من الأطفال اللقطاء خلال العام الماضي.