يعد الشاي زينة المجالس في موريتانيا، ولديهم معه قصة عشق انتقلت من الصحراء إلى المدينة، ولكن هذه القصة أصبحت مهددة بنهاية مأساوية بسبب « المبيدات الحشرية »، فلا حديث اليوم في موريتانيا إلا عن تلوث الشاي بالمبيدات.
الصحراء الموريتانية- من الشيخ بكاي- تحت سماء بلون الرمل تمتد الصحراء ديمومة أمام ناظريك لوحة شاسعة تمنحها الأعشاب الصغيرة والشجيرات “الحليقة” رونقاً وحزناً مردهما تداخل الأخضر اللوزي بالرمادي الفضي بالأصفر الباهت.
عاشت الشابة امينة الشيخ بعيدا عن الحاضنة الأسرية والاجتماعية في دولة الفلبين وهي أرخبيل من الجزر في جنوب شرق آسيا، تدين بالديانة المسيحية بنسة 93%، وقد تركت امينة رضيعة لدى والدتها الفلبينية في دولة الإمارات، بعد أن فر أبوها الشيخ ولد اشود الشرطي السابق في دولة الأمارات وترك ابنته وابنه الصغير في يد امهم العاملة المنزلية الفلبين
عند بوابة قصر العدالة بنواكشوط يقف شرطي، لوح لنا بيده قائلاً: « السيارات مركونة هناك، ولكن المسؤول عن المزاد موجود في مكتبه داخل القصر »، وجدنا المسؤول كاتب ضبط لا يبدو أنه مختص في التجارة ولا مهتم بقيمة السيارات المعروضة.
لا تزال عادة خفاض أو ختان البنات في موريتانيا والدول المجاورة لها، تشكل ظاهرة مقلقة ومزعجة للسلطات المحلية وللمنظمات المحلية غير الحكومية المدافعة عن النساء، كما على مستوى المنظمات الدولية المهتمة بمشاكل الأمومة والطفولة.
ينتشر الزواج السري أو «السرية» كما تسمى محليا بشكل كبير جدا في المجتمع الموريتاني.وتحظى هذه الظاهرة باهتمام الباحثين لكونها حلت لحد كبير محل الزواج المعلن العادي، وأصبح الكثيرون يلجأون إليه لعدة دوافع فالرجال يلجأون إلى هذا الزواج لإشباع رغبات جنسية لم تعد زوجة واحدة كافية لها، والأسر الفقيرة تلجأ إلى زواج قواصرها ومطلقاتها وأرا
بعد ربع قرن من القطيعة مع الفرشاة والكانفاس، منشغلة بأعمال النسيج “Tapestry” أحيانا وتقنية اللصق “Collage” أحيانا أخرى، تعود الفنانة برجيت داداه للرسم من جديد من الباب الذي دخلت منه لأول مرة كفنانة وهو تقنية المنمنمات “Miniature” التي أحبتها وتأثرت بها عن طريق والدها الدنماركي المحب لثقافة الشرق وفنونه وخصوصا الحضارة الفارسية وث
يقولون «وراء كل عظيم امرأة» لكنهم لو نظروا للتاريخ لقالوا أيضا «وراء كل رئيس مطرود امرأة». ذلك على الأقل ما ينطبق على أربع سيدات افريقيات يتفق الجميع على أنهن كن الحافرات لقبور أزواجهن.
أظهر إحصائيات جديدة تزايدا كبيرا في جرائم السرقة، والاغتصاب، وتجارة المخدرات خلال العام 2017 المنصرم، وذلك مقارنة مع العام الذي سبقه، وأثار تزايد العمليات الإجرامية خلال العام المنصرم وتنوعها حالة هلع وخوف بين السكان.