
يبدو لي أن عدداً غير قليل ممن أعرف من العرب المعاصرين: اللامنتمين سياسياً أو حزبياً أو «أي شيئياً» قد بدأوا «يمارسون» أسلوب العجائز في تذكر أيام الصبا والشباب، «الأحسن» والأكثر أمناً مما نحن فيه، في هذا الزمن المتشدّق بالديمقراطية وحرية الرأي، وأخواتها!
.jpg)





















