قليلون هم الذين يتساءلون اليوم عن حقيقة "ملف فساد العشرية" بعد ما ملأ الدنيا وشغل الناس ردحا من الزمن! فلقد أصبح الجميع مطلعا على كنه تلك اللعبة السياسية الفريدة من نوعها في تاريخنا، وملما بجميع أسبابها وأبعادها.
لم يكن مستغربا أن تعلن دول “الإيكواس” وهو الاختصار للمنظمة الاقتصاية لغرب أفريقيا عن تضامنها مع فرنسا، فهي الدول التي أفتى علماؤها بجواز القتال مع فرنسا ضد الدولة العثمانية المسلمة في الحرب العالمية الاولى، معارضين بذلك فتاوى من شيوخ وعلماء دين حظوا بمكانة علمية كبيرة في الشرق، وقد أعطت تلك الفتوى زخما لفرنسا وصيرتها حام للمسلمي
الكيان يُهَدِّد بأنّه لن يلتزم بأيّ اتّفاق نووي مع إيران.. ماذا يستطيع أن يفعل؟ وهل هذا التّهديد مُؤشِّرٌ على أن الاتّفاق بات وشيكًا؟ وما هي الخِيارات المطروحة أمامه؟
سئلتُ أكثر من مرة عن المعايير التي تم على أساسها اختيار أفضل شركة نقل وأحسن أربعة سائقين في النقل الحضري والبيني للعام 2021، ولتكرر هذا السؤال، فقد ارتأيتُ أن أكتب عن الجائزة، وعن قيمتها، وعن المعايير التي تم إتباعها لفرز الفائزين بها.
يحكى فيما يحكى أن أستاذا حكيما جاء يوما إلى طلابه يحمل سطلا ومجموعة من الكرات الصغيرة المتفاوتة في الحجم، بعضها صغير جدا، وبعضها أكبر قليلا. أخذ الأستاذ الكرات الأكبر قليلا، ووضعها داخل السطل حتى امتلأ، وبعد ذلك التفت إلى طلابه وسألهم إن كان السطل قد امتلأ، فأجابوه بصوت واحد : نعم.
حديث النائب العربي في الكنيست الإسرائيلي منصور عباس حول يهودية دولة إسرائيل حيث قال: “إن إسرائيل دولة يهودية وستبقى كذلك…الشعب اليهودي قرر أن يقيم دولة يهودية.
لقد شهد النصف الأول من المأمورية الأولى للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني إنجازات هامة على مستوى تطبيع الحياة السياسية، وإنصاف المظلومين، ومواجهة جائحة كورونا، والاهتمام بالفئات الهشة في المجتمع.هذه الإنجازات التي لم تجد من التسويق الإعلامي والسياسي ما تستحق، تحققت في ظرفية صعبة ناتجة عن جائحة كورونا التي هزت كل دول العالم، والتي م
هُجومٌ سعوديّ “شرس” و”غير مسبوق” على سورية والرئيس الأسد.. هل اقتربت الحرب على إيران ومحورها بعد فشل مفاوضات فيينا النوويّة؟ وهل هذا تمهيدٌ لتولّي الأمير بن سلمان العرش واتّباع سياسات تصعيديّة وتطبيعيّة سعيًا للاعتِراف وكسْر العُزلة؟
أكّدت وكالة “بلومبيرغ” الأمريكيّة المُتخصّصة في الشؤون الاقتصاديّة في تقريرٍ لها بثّته أمس، أن مكتب استِرداد أموال الدولة الليبيّة وإدارة الأُصول المُستردّة، قالت في طلبِ استدعاء تقدّمت به إلى محكمة منهاتن الفيدراليّة “أن الأموال التي “سرقها” معمر القذافي وعائلته وشركاؤه التي تُقدّر بمئة مليار دولار قد تم تحويلها من خلال 6 بنوك