أخذت المعارضة بعد مسار طويل من المفاوضات وبعد توقيع مذكرة شرف بالمضي قدما في توحيد صفوفها خلف مرشح مشترك لخوض غمار انتخابات اتفقت على تصنيفها وتسميتها بالتاريخية ،أخذت قرارا بالإختلاف لكي يتسنى لكل طرف تقديم مرشحه الخاص به والتحلل من صيغة الإتفاق دون النظر إلى الإلتزامات الأخلاقية والوفاء بالمواثيق والعهود خاصة إن كانت أخذت على