لم ينجح التدخّل العسكري الأجنبي في منطقة الساحل الأفريقي، في وقف تنامي التهديد الإرهابي والجريمة المنظّمة والتحديات التي تواجهها المنطقة، خصوصاً أنها باتت مركزاً رئيسياً للتنظيمات المسلحة الناشطة حالياً بعد تفكيك تنظيمات أخرى وطردها من المناطق التي كانت تسيطر عليها في الجزائر وليبيا ومصر والمشرق العربي.