
قامت الدولة بطرد مجموعة من المنقبين عن الذهب وإخلاء المنطقة المعروفة باسم "منطقة تفرغ زينه" غير بعيد من محيط المنطقة التابعة لشركة تازيازت.
وقد تم ردم مجموعة الآبار الموجودة في المنطقة وحظرها على المنقبين، حيث تعرف المنطقة كميات معتبرة من الذهب السطحي حسب المنقبين.