كل الاهتمام الآن في موريتانيا منصب حول كبش العيد أو الأضحية، وذلك منذ أن أعلنت لجنة مراقبة الأهلة أن عيد الأضحى أو «العيد الكبير» كما يحلو للبعض تسميته، سيصادف يوم الخميس 24 سبتمبر الجاري .
القبيلة هي جماعة من البشر يسكنون مكانًا واحدًا، وينتمون إلى نسب واحد يرجع إلى جد أعلى، لهم ثقافة متجانسة، ولغة خاصة، وعادات مشتركة، كما يتضامنون معًا ضد أي شخص خارج إطارهم.
يتخوف بعض التجار الموريتانيين من أن يؤثر المبنى الجديد للسفارة الأميركية في #نواكشوط سلباً على النشاط التجاري في الشارع المقابل للسفارة، بسبب احتياطات الأمن الت
خلف الإعلان عن الاكتشافات الغازية والنفطية بموريتانيا والسنغال حالة من القلق والترقب بسبب عامل القرب في موقع الحقلين، فبعد حالة التفاؤل التي سادت البلدين جاء نشر خرائط اكتشافات الغاز والنفط في المياه الإقليمية للبلدين ليزيد من مخاوف المراقبين، مما يمكن أن تشكله هذه الاكتشافات على العلاقات بين البلدين الجارين اللذين سبق أن نشبت ب
تمثل مدينة "كمبي صالح" مثالاً حياً على إهمال وتجاهل السلطات الموريتانية للمآثر التاريخية في البلاد، فالمدينة التي كانت العاصمة السياسية لمملكة غانا تعاني اليوم من الإهمال وزحف الرمال رغم الدعوات التي وجهها الباحثون بفتح مجال الحفريات بالمدينة للكشف عن آثارها والاهتمام بالمعالم التاريخية التي دفن أغلبها تحت الأرض بسبب عوامل التعر
مساء الجمعة 22 / 5 / 2015 قررنا التوجه إلى قرية "تيفريت" لمعاينة "مكبها" الرهيب، وذلك تلبية لدعوة كريمة من لجنة الأزمة التي تنشط في القرية لمواجهة خطر "المكب"، والعمل على إبعاده عن القرية، وبإشراف من الناطق الرسمي باسم أهالي القرية، الأستاذ الإعلامي والأديب، محمد الأمجد ولد محمد الأمين.
أصيب المالي إسماعيل با بنوبة من هيستريا الضحك، تخفي ورائها آثار الخوف والفزع الشديدين، بينما يتذكر كيف نجا ورفاقه من الشرطة الموريتانية، أثناء قيامهم ببيع عدد من المخطوطات النادرة، القادمة من مدينة نمبالا الواقعة في الغرب المالي، في العاصمة الموريتانية نواكشوط.
يقبع في عمق الصحراء الموريتانية، ويعد أبعد نقطة من العاصمة نواكشوط، ولا تزال جدرانه شاهدة على حقبة من تاريخ موريتانيا، يصفه المؤرخون بسجن المعارضين ومنفى الزعماء وقلعة التعذيب، إنه سجن ولاته، الذي يبعد حوالي 1300 كلم شرق العاصمة نواكشوط.