
تشن مواقع الكترونية مقربة من دوائر النظام الأمنية حملة تشويه ممنهجة للمقابلة الأخيرة التي أجريتهامع قناة الجزيرة القطرية ،وقد حاولت هذه الجهات ان تقولني ما لم اقله وليس من ثقافتي اصلا وهي بذلك تحيي إرثا قديما من الافك الذي دأب هؤلاء علي ترويجه من حين لاخر من أجل بث ما يفرق ولا يجمع .وهنا اريد ان اؤكد علي الملاحظات التالية :