وجه الفريق البرلماني لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل” المحسوب على جماعة الإخوان، أمس، انتقادات شديدة لنظام وحكومة الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني.
مع أنه شهد حضوراً واسعاً من طرف علماء ومشايخ الطرق في إفريقيا، فقد أثار المؤتمر الإفريقي للسلم المتواصل في نواكشوط حالياً، جدلاً واسعاً وقوبل بانتقادات من طرف مفكرين إسلاميين أكدوا أنه “استخدام للدين الإسلامي لخدمة أجندات معادية للإسلام، كما أنه لقاء لا يذكر فيه احتلال فلسطين ولا معاناة أهلها”.
ما الذي أنجزه الرئيس الغزواني وحكوماته التي تعاقبت على الكراسي خلال النصف الأول من مأموريته الرئاسية، الذي انقضي مستهل الشهر الجاري؟ وما الذي على الرئيس الغزواني أن يتداركه وينجزه في النصف الثاني من العهدة الرئاسية؟
هل قتلت أمريكا خليفة البغدادي فِعلًا؟ وهل سيُؤثّر هذا الاغتِيال على “عودة” “داعش”؟ ولماذا المُبالغة في هذا العمل “البُطولي” الآن؟ وما هي الأهداف الحقيقيّة وراء ذلك؟
بمُناسبة زيارة رئيسها لأبوظبي.. هل تستطيع “إسرائيل” حِماية الإمارات؟ أم ستُعَمِّق أزماتها الأمنيّة والعسكريّة.. وكيف سيكون “الرّد الحوثي” على هذه الزّيارة “التاريخيّة”؟
أكد الرئيس الموريتاني، محمد الشيخ الغزواني، أنه “لا يمكن تصور حجم الكلفة التي تدفعها شعوب المنطقة جراء عدم قيام اتحاد مغاربي قوي وفعال ومتكامل”، معرباً “عن قلقه البالغ من عوامل التوتر التي تظهر من حين لآخر في النطاق المغاربي”.
نتحدث كلنا عن فساد الحكومات وكبار المسؤولين ونحملهم مسؤولية فساد الدولة بالمطلق.. وهذا أمر واضح ومفهوم لأنهم هم الذين يتصدرون الواجهة ويتولون مهمة التسيير..
نواكشوط – وكالات الأنباء: رغم المخاطر الجمة التي ينطوي عليها البحث عن الذهب السطحي بالطرق التقليدية (التعدين الأهلي) ومن بينها حدوث انهيارات قد تؤدي لحالات وفاة، ما يزال الآلاف يجدّون في البحث من أجل الحصول على فرصة العمر في عمق صحراء موريتانيا.