أعلن في مالي عن مقتل جندي فرنسي من قوة بارخان، وإصابة 2 آخرين بجروح، إثر انفجار لغم لدى مرور سيارة كانوا على متنها، وذلك على بعد 150 كلم غربي مدينة غاو، وفقا لما أعلنت الرئاسة الفرنسية.

وأوضح البيان الصادر عن الإيليزيه أن الجندي القتيل يتبع للفوج المظلي الأول "هوسار"، وهو من سلاح الفرسان المحمول جوا في الجيش الفرنسي.

أعلن الديوان الملكي، الخميس، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، أجرى عملية جراحية بالمنظار، لاستئصال المرارة بمستشفى الملك فيصل التخصصي ، تكللت بالنجاح.

وأضاف "سيمضي بعض الوقت في المستشفى، حسب الخطة العلاجية التي أوصى بها الفريق الطبي".

اعتقلت السلطات المالية قياديين في حراك 5 يونيو، المطالب باستقالة الرئيس إبراهيم بوبكر كيتا، بعد مظاهرات حاشدة الجمعة، شارك فيها الآلاف.

قال مدير مركز عمليات الطوارئ الصحية في السنغال عبد الله بوسو، إن بلاده سجلت 100 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال يوم واحد في صفوف الطواقم الصحية.

وأوضح عبد الله بوسو أن آخر حصيلة رسمية، بشأن إصابات الطواقم الصحية كانت 136 إصابة، إلا أنها قفزت الخميس بتسجيل 100 إصابة جديدة، لتصل 236 عدوى.

دخل الرئيس السنغالي اليوم الخميس، ماكي صال، في الحجر الصحي ، بعد مخالطته شخصا  ثبتت إصابته بفيروس كورونا المستجد.

وقال التلفزيون السنغالي إن هذا الإجراء احترازي، فالفحوص الأولية التي خضع لها الرئيس صال للتأكد من إصابته جاءت سلبية.

لكن الرئيس السنغالي  قرر أن يبقى في الحجر احترازيًا لمدة 15 يومًا.

خرج عشرات آلاف الماليين أمس الجمعة في مظاهرات هي الثانية، خلال شهر يونيو الجاري، للمطالبة باستقالة رئيس البلاد إبراهيم بوبكر كيتا.

وقد أثارت هذه المسيرات، التي تأتي في سياق أزمة صحية وأمنية تشهدها البلاد، استغرابا داخليا وخارجيا، واستدعت تدخل وساطات خارجية، من أجل إنهائها.

بداية الحراك

 أعلن وزير الداخلية السنغالي علي نغوي انجاي إصابته بفيروس كورونا، اليوم الثلاثاء (16 يونيو 2020)، وهي أول إصابة بالوباء بين أعضاء الحكومة السنغالية.

أعلنت السلطات المالية، اختفاء نحو 40 جنديا، بمحافظة “ديابالي”، قرب الحدود الموريتانية، بعد تعرضهم لكمين، حيث لم يعد منهم سوى ثلاثة جنود.

 أجرى العاهل المغربي الملك محمد السادس عملية جراحية في القلب “كللت بالنجاح”، بحسب ما أفاد فريقه الطبي في بيان ليل الأحد الإثنين.

يحاول الاتحاد الأوروبي تعزيز تماسكه بعد جائحة كورونا، في وقت تشهد فيه العلاقات بين دول المغرب العربي تراجعا بسبب النزاع الجزائري – المغربي الأبدي، نزاع تفاقم خلال الأسبوع الجاري بعد الاتهامات المتبادلة بين الطرفين.