
في غمرة انشغال المرحوم المختار ولد داداه بتأسيس عاصمته الجديدة، قرر مختار آخر أن يغادر نواحي المذرذرة ليسكن في العاصمة الجديدة، لكن المختار ولد الميداح رحمه الله لم يغادر مراتع صباه على عجل، بل حمل معه كنوز الكبلة وتلائدها مما تنوء بحمله صدور الرجال، فكما استنسخ عبد الرحمن الداخل رصافة جده هشام بن عبد الملك وحولها من الشام إلى ق
.jpg)





















