أصبحت موريتانيا محل اهتمام كثير من الدول والكيانات الإقليمية، كونها من بين الدول القليلة في منطقة الساحل الأفريقي التي تتمتع بقدر من الاستقرار، وفق تحليل لمجلة "فورين بوليسي".
الحرة / "الحلم الأميركي لا يزال متاحا"، بهذه العبارة، تحاول مقاطع فيديو ترويجية، على تيك توك، إقناع الموريتانيين، بأن هناك طرقا أخرى لدخول الولايات المتحدة، غير الطرق الرسمية "غير المضمونة".
عندما عاد الشاب أحمد ولد سيدي محمد البربوشي، من المغرب إلى مالي منهيًا رحلة دراسية قادته -أيضًا- إلى مصر، ومكّنته من الحصول على "البكالوريوس" في الأدب والترجمة بين العربية والإنجليزية والفارسية، كانت الدنيا مغلقة أمام هذا الشاب العربي القادم من محيط غير فرنكفوني.
بفضل الاكتشافات النفطية الهائلة في أعماق شواطئها، وموقعها الإستراتيجي الرابط بين المغرب العربي وغرب أفريقيا، واستقرارها السياسي الحالي، ودورها في مكافحة "الإرهاب" بدول الساحل، تصاعدت مؤخرا الأهمية الإستراتيجية لموريتانيا.
تنهمك العديد من النساء في موريتانيا في البحث عن المستحضرات الخاصّة بتفتيح البشرة وتغيير طبيعتها، ويُنفقن في سبيل ذلك أموالهنَّ رغبةً في مسايرة نظرة جمالية رائجة تجعل البشرة الفاتحة معياراً للجمال.
خلال السنوات الثلاث الأخيرة أثار الرأي العام الموريتاني العديد من القضايا المرتبطة بجرائم وقعت أو عمليات قتل، أو إخلال بالنظام العام، أعلنت الجهات الرسمية على إثرها عن فتح تحقيقات في الحوادث المذكورة دون أن يتم الإفصاح عن أي من نتائج تلك التحقيقات للرأي العام، أو يعرف ما إذا كانت قد تمت فعلا أم لا.
أثبتت تحقيقات لهيئات دولية ارتفاعا كبيرا لنسب تشغيل الأطفال الموريتانيين دون سن الثانية عشرة، وهو ما أثار ويثير قلقا واسعا داخل موريتانيا وخارجها، كما أنه استدعى اتخاذ إجراءات سريعة لإنقاذ الأطفال الموريتانيين وتحريرهم وضمان توجههم الطبيعي نحو مدارس تؤمن مستقبلهم.