كيسنجر الذي يحتفل اليوم بعيد ميلاده المئة.. داعية سلام أم مُجرم حرب؟ ولماذا غيّر فتاويه عن الحرب الأوكرانية ثلاث مرّات؟ وما هي أبرز نجاحاته وإخفاقاته في الشّرق الأوسط؟
ما هي الورقة الأقوى التي في يد فصائل المُقاومة ولم تظهر بعد في معركة غزّة.. ولماذا لن تنجح حرب الاغتِيالات في إضعاف الجهاد الإسلامي بل العكس؟ وكيف “أدّبت” الصّواريخ نِتنياهو وجيشه وفضحت القبب الحديديّة؟
هل تعني محاولة اغتيال الرئيس بوتين اعترافا أمريكيا بخسارة الحرب الاوكرانية ميدانيا؟ ولماذا قد يكون الرد باستهداف زيلينسكي شخصيا؟ وما هي الخيارات الثلاثة امامه؟ وكيف وصلت “المسيّرتان” الى الكرملين قبل إسقاطهما؟
تفجّر جدل واسع وتساؤلات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي حول مصير المساعدات الجزائرية التي وصلت لبلادهم بمناسبة شهر رمضان، بعد ظهور مواد غذائية جزائرية في الأسواق، وسط شكوك حول سرقتها لبيعها قبل وصولها للمحتاجين.
أخيرًا.. جاء الرّد سريعًا في الزّمان والمَكان المُناسبين ومن “عشّ الصّواريخ” في جنوب لبنان.. ما هي رسالة التحذير التي تحملها صواريخ “الكاتيوشا الفِلسطينيّة” إلى نِتنياهو؟ وماذا يعني تَعانُق السّاحات وتكافلها في جنوب فِلسطين وشِمالها ووسطها دِفاعًا عن القدس المُحتلّة؟
تزداد يوماً بعد يوم على مستوى الساحة السياسية الموريتانية، سخونة أجواء ما قبل الانتخابات النيابية والجهوية والبلدية المقررة في أيار/مايو المقبل، وهو ما يعود لمعركة الترشحات المشتعلة هذه الأيام بين مترشحي الحزب الحاكم والمترشحين من الأحزاب الخمسة والعشرين المرخصة في موريتانيا.
لماذا تُروّج “إسرائيل” لتطبيعٍ قادم مع موريتانيا.. وما مدى صحّة التسريبات الإعلاميّة في هذا المِضمار؟ وما هي الرّسالة التي وجّهتها مُظاهرة احتجاجيّة إلى الحُكومة وتُحذّرها من الانضِمام إلى منظومة “سلام أبراهام”؟ وما هو رَدُّ الحُكومة والشّعب الموريتاني؟
هل ستعود العلاقات السوريّة السعوديّة وتُفتح السّفارات بعد عيد الفطر؟ ولماذا لعبت المُخابرات الدّور الأبرز في هذا الإنجاز؟ وما هي “كلمة السِّر” التي تُفسّر هذا التقارب؟ ولماذا كانت قطر والكويت الاستِثناء الخليجيّ؟