برز اسمه كرقم جديد يحسب له حسابه في الساحة السياسية الموريتانية، منذ أن كشفت عن موهبته السياسية ورؤيته الجديدة طرحا وأفكارا، تسجيلات سياسية لاذعة تنتقد الأوضاع كلفته منصبه في الحكومة كمستشار لوزير العدل؛ وتواصل ارتفاع أسهمه في البورصة السياسية الموريتانية بمقالات طرحت لأول مرة بشكل عقلاني قضية «التغيير» فاتحا، ما يراه الكثيرون ا