أعلنت مصادر رسمية مالية سيطرة مسلحين، الأحد، على معسكرين للجيش شمال البلاد، أحدهما بالقرب من الحدود مع موريتانيا.

وأكد الجيش المالي تعرض بلدة ليري بمنطقة تمبكتو لهجوم قرابة الساعة الثالثة والنصف من زوال الأحد.

نفت الحكومة الكونغولية، الأحد، الأخبار التي تداولتها بعض وسائل الإعلام حول حدوث انقلاب عسكري في البلاد ووصفتها بـ "الخيالية". 

 وقعت مالي والنيجر وبوركينا فاسو، السبت، اتفاقا أمنيا، تعهدت فيه بمساعدة بعضها البعض في حالة وقوع أي تمرد أو عدوان خارجي. 

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن عدد ضحايا فيضانات مدينة “درنة” شرقي ليبيا ارتفع إلى 11 ألفا و300 قتيل، بالإضافة إلى 10 آلاف و100 مفقود.

ارتفعت حصيلة ضحايا زلزال المغرب إلى نحو ثلاثة آلاف شخص، في حين بلغ عدد الجرحى 6125 شخص، مع دخول الزلزال أسبوعه الثاني.

وقالت وزارة الصحة المغربية أن من بين المصابين 873 شخصا إصاباتهم خطيرة، مقابل 3400 مصابا بإصابات طفيفة.

قررت بوركينا فاسو طرد الملحق العسكري في سفارة فرنسا بتهمة ممارسة “أنشطة تخريبية”، وأمهلته أسبوعين لمغادرة البلاد.

قدر الديوان الملكي عدد المساكن المتضررة جراء الزلزال الذي ضرب أجزاء من البلاد، قبل أسبوع، بنحو 50 ألف مسكن، مؤكدا أنها انهارت كليا أو جزئيا.

وفي اجتماع عمل حكومي أشرف عليه الملك محمد السادس؛ أقرت السلطات المغربية خطة إيواء مؤقت في هذه المناطق تأخذ بالحسبان تحديات كثيرة بينها الأمطار وتراجع درجات الحرارة.

أعلن جيش مالي،  الثلاثاء، مقتل  عشرة من جنوده في هجوم الأسبوع الماضي على معسكر في مدينة غاو أعلن مسلحون موالون لتنظيم القاعدة مسؤوليتهم عنه.

وقال الجيش في منشور على موقعه الإلكتروني إن هجوما بسيارة مفخخة أدى في الثامن من سبتمبر “إلى نحو عشرة قتلى … في صفوف القوات المسلحة المالية”.

ارتفعت حصيلة ضحايا الإعصار المتوسطي "دانيال" الذي اجتاح مدن شرقي ليبيا إلى ثلاثة آلاف قتيل، وفق حصيلة صادرة عن الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب.

وقال وزير الصحة عثمان عبد الجليل، إن الأمر يتعلق بحصيلة الضحايا المسجلة بكامل المناطق المنكوبة بشرق البلاد، فيما سجلت مدينة درنة العدد الأكبر.

اتهمت السلطات العسكرية في النيجر، فرنسا بـ”نشر قوات ومعدات عسكرية” في عدة بلدان مجاورة في غرب أفريقيا استعداداً لـ”تدخل عسكري”.

وقال العقيد أمادو عبد الرحمن المتحدث باسم الحكومة النيجرية، إن فرنسا قامت بـ”نشر قواتها” في عدد من دول غرب إفريقيا خصوصا في ساحل العاج والسنغال وبنين استعدادا لشن “عدوان” على البلاد.