أعلنت هيئة الأركان الفرنسية عن تسليم قوة "بارخان" قاعدة غوسي في شمال مالي، للقوات المسلحة المالية، وذلك ضمن الانسحاب التدريجي من البلاد، الذي أعلن عنه في فبراير الماضي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
تسلمت مالي، اليوم الاثنين، الدفعة الثانية من المعدات العسكرية الروسية، والتي شملت مروحيتين قتاليتين ورادارات حديثة، وذلك في إطار تعزيز القدرات القتالية للجيش، وفق ما أكده بيان للرئاسة المالية.
(أ ف ب) – يعتزم البرلمان الأوروبي “استرداد مبالغ مالية مدفوعة عن غير وجه حقّ” لمارين لوبن خلال مهامها كنائبة في صفوفه، بحسب ما كشف أحد المسؤولين في هذه المؤسسة التي تتهّم مرشّحة اليمين المتطرّف للرئاسة الفرنسية باختلاس أموال عامة.
أدان الأزهر الشريف باستياء شديد إرهاب الكيان الصهيوني واعتداءاته المتكررة في حق الفلسطينيين العزل، والسماح لأفراد هذا الكيان باقتحام المسجد الأقصى وانتهاك ساحاته المباركة، على مرأى ومسمع دولي وصمت عالمي مخجل، وتطبيق فاضح لسياسات الكيل بمكيالين، وترك الفلسطينيين لقمة سائغة في فم هذا الكيان المفترس دون مراعاة لأدنى حقوق الإنسان وا
دعت أبرز المؤسسات اليهودية في فرنسا إلى التصويت للرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون في الدور الثاني لانتخابات الرئاسة المقررة في 24 أبريل/نيسان الجاري، في حين دعت منافسة ماكرون مرشحة أقصى اليمين مارين لوبان إلى “تقارب إستراتيجي” بين حلف شمال الأطلسي “ناتو” (NATO) وروسيا، بمجرد انتهاء الحرب في أوكرانيا.
أعلن الجيش المالي أمس ، أنّه أوقف خلال عمليات نفّذها ضدّ مسلحين في وسط البلاد ثلاثة أوروبيين للاشتباه بتورطهم بـ”الإرهاب”.
وقالت رئاسة أركان الجيش في بيان إنّ “مفرزة القوات المسلّحة المالية في ديابالي أوقفت في 10 أبريل 2022 الجاري خمسة مشتبه بهم بينهم ثلاثة مواطنين أوروبيين”.
عبرت الجزائر عن إدانتها ما أسمته “عمليات الاغتيال الموجهة باستعمال أسلحة حربية متطورة من قبل المملكة المغربية خارج حدودها المعترف بها دوليا ضد مدنيين أبرياء ورعايا 3 دول في المنطقة”.
أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، الاثنين، أن الاتحاد سيوقف جزءا من التدريبات التي يقدمها للقوات المسلحة في مالي.
وقال بوريل في مؤتمر صحفي عقب اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد، أن القرار يأتي "لعدم وجود ضمانات من سلطات مالي بعدم تدخل المتعاقدين العسكريين الروس في هذا العمل".
يقرر الفرنسيون في 24 أبريل نيسان ما إذا كانوا سينتخبون الرئيس الوسطي المؤيد للأعمال إيمانويل ماكرون لفترة جديدة أو سينسفون إجماعا سائدا منذ عقود على اختيار مرشح التيار الرئيسي لصالح مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان.
وفيما يلي ما يمكن توقعه منهما بشأن القضايا الرئيسية: