أعلن الرئيس المالي إبراهيم بوبكر كيتا استقالته من رئاسة البلاد، واستقالة حكومته، وحل البرلمان، وذلك بعد ساعات من اعتقاله ورئيس حكومته، وعدد من الوزراء والمسؤولين، في أعقاب تمرد عسكري عرفته البلاد في وقت مبكر من صباح الثلاثاء.
قالت وكالة رويترز نقلا عن مصدرين أمنيين في مالي إن رئيس البلاد إبراهيم بوبكر كيتا تم اعتقاله، فيما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن قائد التمرد أنه تم اعتقال كيتا ووزيره الأول بوبو سيسي.
سمحت الشرطة الموريتانية ظهر اليوم لإحدى بنات الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بلقائه، وذلك بعد قرابة 24 ساعة من استدعائه من طرف الإدارة العامة للأمن، والإبقاء عليه رهن الاحتجاز.
أكدت النيابة العامة أن مديرية مكافحة الجرائم الاقتصادية والمالية، بناء على نتائج التحقيق البرلماني، استدعت مساء أمس أحد المشتبه بهم، بعد استدعاء عدد آخر منهم، طبقا لمقتضيات المواد 55 ـ 67 ـ 68 من قانون الإجراءات الجنائية، حيث حضر المشتبه به بنفسه، وتم إبلاغه بجميع حقوقه القانونية، بما في ذلك إخبار أسرته بوضعه القانوني وتمكينهم م
كتبَ صديقي على الفيسبوك، الوزير الدكتور العازف قبل قليل بياناً جاء فيه أن البوليس السياسي للنظام أقدم عصر اليوم على اختطاف رئيس الجمهورية السابق السيد محمد ولد عبد العزيز في سابقة خطيرة والأولى من نوعها في بلادنا وشبه المنطقة" انتهى الاستشهاد الأول من البيان الذي وقّعه ثمانية أشخاص، أشهرهم العازف إسلكو، و"شمام" رائحة المعارضة مع
دان عدد من داعمي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز استجوابه من طرف شرطة الجرائم الاقتصادية، مساء اليوم الاثنين (17 أغسطس 2020) واصفين الأمر بأنه "اختطاف" نفذه "البوليس السياسي"، ويشكل "سابقة خطيرة والأولى من نوعها في بلادنا وشبه المنطقة".