
أكد الرئيس محمد ولد عبد العزيز أنه سيحترم الدستور لأنه لا يخوله الترشح لمأمورية ثالثة لكنه لن يغادر موريتانيا وسيبقى يمارس السياسة فيها على حد وصفه.
وقال "لن أغادر بلدي، وسأواصل نفس المسار، وحينما يسمح لي الدستور بالترشح، فإنني سأفعل ذلك" على حد تعبيره.