شكل العفو الرئاسي عن إحدى أخطر العصابات في موريتانيا حالة من الذهول في الوسط الاجتماعي في البلاد؛ حيث كان العفو عن إحدى العصابات المتهمة بالسرقة والسطو المسلح والاغتصاب بعد إدانتها بخمس سنوات نافذة لم تمض منها إلى حد الساعة سوى أشهر قليلة.
نفت فاطمة بنت محمود زوجة الحاج الموريتاني المختفي ولد صمبيت أن تكون الجثة التي عثر عليها تعود لزوجها مؤكدة أنه في حين كانت البعثة الموريتانية تستعد لدفن الجثة حضر ذوو الشهيد السوداني.
وقالت بنت محمود إن البعثة الموريتانية أجرت باصا للبحث عن زوجها المختفي منذ حادث التدافع الذي استشهد على إثره ما يربو على 770 حاجا.