القاضي الخليل ولد أحمدو زميل عزيز، وصديق ملاطف، جمعتني وإياه السنوات من 2002 إلى الآن..
خليلي خليل ـ كما يحلو لي أن أخاطبه ـ من أجاويد القضاة، ونبهائهم، وفطنائهم، ومن خيرة الأصدقاء في المنشط والمكره..
اشتركنا في تسيير وإدارة كل الملفات ذات الطبيعة الخاصة التي حركتها وكالة الجمهورية خلال السنوات الأخيرة..