أعلنت زاوية الشيخ محمد المامي إنكارها الشديد لهذا الكفر البواح الصراح، والمنكر الشنيع الذي صدر من المدعو محمد ولد عبد العزيز ولد محمد المامي، وأنها تبرأ إلى الله منه ومن قائله الكافر الملحد المارق، ونعلن تبرؤ الأسرة والقبيلة من هذا المجرم، ومن أقواله الكفرية الشنيعة، ونشير إلى أن أقاربه الذين كان يقيم معهم قد طردوه وتبرؤوا منه،

قرر مفتش التعليم بمقاطعة المذرذرة توحيد أزياء المعلمين على كافة تراب المقاطعة في سابقة هي الأولى من نوعها على المستوى الوطني.

وقالت مصادر المذرذرة اليوم إن الزي تقرر أن يكون بلون ازرق فاتح، على أن تكون منطقة الصدر الأيمن بلون اخضر، وفي الوسط كلمة "التعليم" باللون الأصفر.

رفض الوزير الأول يحيي ولد حدمين مقترحا تقدمت به وزيرة الشباب والرياضة كمب با بتشكيلة المجلس الأعلى للشباب. 

دعا تجمع شبابي إلي اشراك الجميع في النقاشات والحوارات ذات الصلة بقضاياه بصرف النظر عن أي اعتبار جهوي أو اجتماعي، واختيار أعضاء المجلس الأعلى للشباب من أصحاب الخبرة والنزاهة والإخلاص للوطن.

 أعلنت كتلة شبابية أطلقت على نفسها "كتلة الإصلاح الأدبية، عن دعمها بالإجماع للمرشح لرئاسة اتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين محمدو ولد احظانا وذلك "على شرط الإصلاح، والنهوض بالأدب في هذا القطر العربي الإفريقي".

انتقدت حركة الحر فتوي رابطة العلماء بموريتانيا معتبرة أنها انتاج لفتوي 1981، ومسرحية معدة من الحكومة بغية التستر على العبودية، والتعالي علي أصوات الضحايا المطالبين بالإنصاف الآن.

اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 16 ابريل 2015، تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد عبد العزيز رئيس الجمهورية.

وقد درس المجلس وصادق على مشروع قانون يسمح بالمصادقة على الاتفاقية الموحدة لاستثمار رؤوس الأموال العربية في الدول العربية (المعدلة).

قال موقع "إيرال"  السنغالي إن الرئيس السنغالي قد قرر دعم عمليات عاصفة الحزم التي تقودها السعودية ضد الحوثيين في اليمن بإرسال قوات من الجيش إلى السعودية للقيام بعمليات "إسناد" و"مساعدة" في حالة ما إذا  قررت المملكة إرسال قوات برية لليمين وذلك بعد أسابيع على انطلاق "عاصفة الحزم".

تم العثور يوم أمس على الشاب الموريتاني المدعو آلاسن ديبي والمولود عام 1986 بمنزل أهله مشنوقا قرب "كراج عرفات" وذالك بعد قدومه الإنتحار.

شكلت صورة تزاحم وزراء في الحكومة الموريتانية أمام السبورة التي كان الرئيس محمد ولد عبد العزيز يكتب عليها في زيارته لولاية تيرس زمور شمال البلاد مادة دسمة للتندر من قبل المدونين الموريتانيين.