أعلنت وزارة الداخلية الموريتانية أمس الأحد وفاة 4 أطفال غرقا في قرية انيوردل، التابعة لبلدية حاسي شكار بولاية كيدي ماغه.

وأشارت الوزارة إلى أن الأمطار تسببت في خسائر مادية خلال الـ24 ساعة الماضية في مناطق مختلفة من البلاد.

زادت احتمالات التشخيص بضبابية الدماغ والخرف والصرع، بين الذين أصيبوا بكوفيد، بعد سنتين على التقاطهم العدوى، بسحب دراسة أجرتها جامعة أكسفورد.

وبحسب الدراسة، فإن ذلك الأمر كان شائعاً أكثر لدى مرضى كوفيد أكثر من المصابين بأنواع أخرى من عدوى الجهاز التنفسي.

قرر نادي تفرغ زينة الموريتاني، اليوم الاثنين، الاستغناء عن 5 لاعبين، تمهيدا لإبرام صفقات جديدة استعدادا للموسم الجديد الذي سينطلق نهاية الشهر المقبل.

واستغنى تفرغ زينة عن الخماسي "عبد الرحمن سي، سيدي محمد محمود، يعبوب علي، أمادو كولبالي ومحمد شيبه".

أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، اليوم الأحد، أن مقاييس المطر سجلت خلال الـ24 ساعة الماضية تهاطل كميات من الأمطار على ولايات مختلفة من البلاد وذلك على النحو التالي:

الحوض الشرقي:

امديفينه…………………………………..100مم

اعوينات الراجاط……………………..55 مم

مفتاح 2………………………………….55 مم

أعلنت اللجنة الفنية المكلفة بمتابعة اللجنة الوزارية المكلفة بتسيير الطوارئ، وفاة 3 أشخاص صعقا بالكهرباء اثنين منهما في مقاطعة لكصر، وآخر في مقاطعة دار النعيم بنواكشوط جراء الأمطار.

عايش سكان نواكشوط خلال العقدين الأخيرين سائق «تاكسي» غير تقليدي، له طريقته المميزة والملفتة في اختيار الملابس، يضعُ طاقيته المزركشة، ويحدث الركاب عن المدنية والدين والأخلاق والقيم، فيحول كل رحلة قصيرة في شوارع نواكشوط إلى درس في التاريخ والسياسة وسبل نهضة الشعوب.

قال المجلس العسكري الحاكم في مالي، إن الأوضاع في البلاد ستكون أفضل بعد خروج الفرنسيين، مضيفا أن  فرنسا تتحمل جزءا من المسؤولية عن الأوضاع في البلاد. 

عندما يكون المرء أصغر سنًا، يبني جسمه عظامًا جديدة أسرع، مما يزيد من كتلة العظام. ولكن مع التقدم في العمر، يتم فقد كتلة العظام بشكل أسرع من قدرة الجسم على تكوينها، مما يمكن أن يؤدي إلى ضعف العظام.

وصل المنتخب الموريتاني للناشئين اليوم السبت، إلى الجزائر لمشاركته في كأس العرب تحت 17 عاما التي ستنطلق في 23 من الشهر الجاري وحتى 7 من الشهر المقبل في الجزائر.

وأقام المنتخب الموريتاني للناشئين معسكرا تحضيريا خلال الأيام الماضية في تونس.

حكى لي أحد الرعاة أنه ظل تائها بين أذناب الإبل، وأخفافها، لا يدري هل يحافظ على الموجود، أم يواصل قت آثار المفقود، فأجهده الجوع، والتعب، واليأس..