.jpg)
.png)
الجمهورية الموريتانية
شرف – إخاء – عدل
قررت رئيسة الجمهورية الموريتانية السيدة السالكه منت محمد ولد سيد احمد الآتي :
المادة 1 : تعيين محمد خونه ولد هيداله رئيس اللجنة المستقلة للانتخابات ’ والسيد لو غرمو عبدول نائبه ’ وعلي الجنرال محمد ولد الشيخ محمد احمد استدعاء المجموعة من أجل إعادة الأمور إلي نصابها ’ مع منحهم كل اللوازم : السيارات ومستلزمات المعلوماتية.
المادة 2 : علي الجنرال محمد ولد الشيخ محمد احمد والأمين العام للرئاسة مولاي ولد محمد لقغطف ’ ووزير الداخلية محمد ولد محمود ولد ابراهيم تغيير اسم الجمهورية الإسلامية الموريتانية بالاسم الجديد الجمهورية الموريتانية وبإعلان ذلك على سائر الدول الإفريقية والغربية، وعلي المستشارين الفرنسيين ومبعوثين في الأمم المتحدة القيام بهذه المهام وإصدار جواز سفر جديد وبطاقة تعريف جديدة، وكذلك الرموز الاخرى للدولة بما فيها العملات ’ وانطلاقا من اليوم يسمي الجواز الجديد في الأمم المتحدة الجمهورية الموريتانية .
المادة 3 : علي اللجنة الجديدة تحديد مهلة انتهاء صلاحية الاوراق المدنية القديمة و العملة الوطنية.
المادة 4 : يكلف الجنرال محمد ولد الشيخ محمد احمد بمطالبة الانتربول إلقاء القبض علي الأشخاص التالية اسماؤهم : العقيد السابق معاوية ولد سيد احمد الطايع’ العقيد اعل ولد محمد فال ’رجل الأعمال التركي وتمثله في موريتانيا زوجة معاوية عيشة منت احمد الطلبه ’ ونجله احمد ولد معاوية ’ محمد ولد عبد العزيز الجنرال الذي اعترف بالرشوة أمام الصحافة ونجله بدر ولد عبد العزيز ’والوزير الأول السابق يحي ولد حدمين ’ويجب عليهم المثول أمام العدالة ’ولا أحد يعلو علي القانون ’ وتدعو الرئيسة دولة قطر إرسال معاوية وزوجته إلي موريتانيا من أجل المحاكمة .
المادة 5 : علي البنوك الإسلامية الاستجابة للجنة التي يرأسها محمد ولد الشيخ محمد احمد وأعضاؤها وزير العدل ابراهيم داداه ’وزير المالية المختار جاي’ محافظ البنك المركزي الموريتاني عزيز ولد داهي ’ نقيب المحامين في موريتانيا ’ وأن نظام البنوك الإسلامية متناقض مع النظام الجمهوري .
المادة 6: توصي الرئيسة الجنرال محمد ولد الشيخ محمد احمد بتكليف وزير الداخلية محمد ولد محمود ولد ابراهيم بمراقبة جميع العمليات الخيرية التي تتم باسم رمضان، والتي تقوم بها المنظمات غير الحكومية، والكشف عن القائمين الحقيقيين عليها، وتفتيش جميع الذين يجمعون التبرعات من اجل افطار الصائم وغير ذلك، لان كل اموال المنظمات غير الحكومية ملكا للدولة، كالضرائب. وتوصي الرئيسة المانحين باعادة النظر في استراجية منح هذه الاموال مع الحكومة الجديدة ضمن اطار مكافحة الارهاب والغولو الديني.
في حوار ببرنامج دولي على RFI و ’ TV5 Monde ’ ويومية العالم بتاريخ 14/06/2015 استضاف رئيس الجمعية الفرنسية الكردستانية كاندل مازل .
الصحافي : لماذا لم تغلق تركيا حدودها أمام داعش مع أن الحدود هي 800 كلم فقط ’ مع أنها دولة قوية و قادرة علي حماية حدودها إذا أرادت ذلك ؟ كاندل مازل : << تساند تركيا لوجستيا الدولة الإسلامية وتعطيها التسهيلات انطلاقا من المساجد ’ وأن الدولة الإسلامية تراقب 50 بالمائة من سوريا’ الأكراد هم سنة ولكن دولتهم قسمت إلي ثلاثة أجزاء تركيا ’ العراق’ إيران وكان باستطاعة الأكراد الحصول علي دولة في العراق الذي أصبح ضعيفا>>.
الصحافي : ما رأيكم في الرئيس رجب طيب أردغان بعد انتخابه سنة 2014 وموقفه في كوباني ؟
كاندل مازل : << كان الأكراد غير مشرفين باتخاذ موقف حول كوباني ’ وكان الرئيس اردغان قد خسر في أول مرة في الانتخابات ’ ولعبه كان بمثابة تحالف بين الأكراد ’ والأتراك ولكن الأكراد سنة >>.
الصحافي : هل الأكراد يرغبون في سقوط بشار الأسد ؟ كاندل مازل : << ننسي بأنها حرب دينية . ليس للرئيس اردغان أغلبية ’ ويدعو إلي الوحدة ’ويعتبر فشله في الانتخابات نهاية حكمه المطلق ’ وخطابه سنة 2008 كان يدعو الي تحرير كردستان في إيران مع أن أغلبيتها فرس ’ والأكراد سنة مهمشين من قبل السنة >> .
نظرة الرئيسة : علي تركيا التصرف كدولة دون مساندة المنظمات الإرهابية ’ وليس كاندل مازل وحده الذي يعبر به ’ ولا يخفي علي أحد . وفي عام 2005 شاهدنا في المرة الأولي تبادلا سياسيا واقتصاديا ,امنيا بين موريتانيا وتركيا وقيل بأن موريتانيا تتجه نحو النموذج التركي ’ وغادر اعل ولد محمد فال إلي تركيا ’ وأمر اردغان طيرانها بالتوجه إلي إفريقيا مرات في الأسبوع ’ ويوجد أكثرية الأتراك في المغرب ’ موريتانيا والسينغال واستفادوا من رخص كثيرة للبنوك الإسلامية من أجل تبييض الأموال ’ واردغان صديق معاوية واعل ولد محمد فال ولديه صلة قوية بالملك محمد السادس ويتبادلان الآراء حول اقتصاد إفريقيا وخاصة موريتانيا، حيث تتم التبادلات بواسطة رشوة الإدارة التي معظم العاملين بها مكون أغلبهم في المغرب ’ وهذا النهج كان مدعوما من طرف معمر القذافي في ليبيا. ولتركيا مسئولية الإبادة الجماعية في سوريا واليمن . أنشئت البنوك الإسلامية بعد القرار الدولي محاربة الأموال المنهوبة من الدول و أموال الإرهاب الدولي والمخدرات وإلا كيف يمكنكم محاربة المنظمات الإرهابية ’ الجريمة الاقتصادية ’ مهربي الأشخاص وهم يحمون أنفسهم بالإسلام أو المعارضة المسلحة التي تسعي إلي السلطة بشعار الديمقراطية ’ وعلي الدول التي تأخذ الدين كشعار إلغاؤها أمثال : الإسلامية ’ الله اكبر لأن دين ليس شعار وانما عقيدة وهذه الدولة هي موريتانيا ’ إيران’باكستان’العراق ’ تركيا وعلى هذه الدول تطبيق ميثاق الأمم المتحدة الذي يحدد القيم الجمهورية ’ وفي حالة الرفض تستخدم الأمم المتحدة القوة من أجل تنفيذها ’ولماذا الاتحاد الاروبي ’ الأمم المتحدة ’ الاتحاد الإفريقي ’ الولايات المتحدة الأمريكية تعترف بدولة دينية إرهابية ’ وفي نهاية المطاف تستفيد الدول بما فيها موريتانيا التي تحصل على اموال من اجل اجراء الانتخابات وتقوم بتزويرها امام اعين المانحين للحصول على ديمقراطية مريضة متهالكة. توصي الرئيسة الرئيس فرنسوا هولاند بحل منظمة فرنسا كردستان وكل المنظمات المماثلة التي تساند الدولة الإسلامية "داعش" ولا تساند توجيهاته ضد معاداة السامية ’ الإرهاب ’ولا تعترف بدولة إسرائيل وخارطته الجديدة للسلام .
كاندل مازل وكل مجتمع الأكراد الذي يحتج بالإرهاب قد أكله الدهر وشرب ’ وكل عقد نفقد حدود إقليمية ولغات وعرقيات ’ كم من الدول غابت من الخريطة الجغرافية ’ الأولي كانت في كوندوانا ’ وفي موريتانيا صنهاجه ’ ازناقه النانمه البامبارا ’ الا أن المستعمر قام برسم الحدود علي معايير الحكم الرشيد بما فيه الأمن وتسيير الموارد ’ ولا يمكن إنشاء دولة علي أساس الدين ’ كانت الكردستان موجودة ولكنها غابت ’ إذا لا بد من مساندة الدول وتجنب الفوضي.
كلما سافر الرئيس السوداني عمر البشير إلي قمة تدعو محكمة العدل الدولية بالقبض عليه ’ تري الرئيسة بأنه : << من غير المعقول لهذه المحكمة استقبال محاضر ناقصة وليست مبنية علي أساس وتتحرك باسم شخص واحد رئيس الجمهورية بدون تحقيقات أولية التي تبرر تورط المسئول الحقيقي ؟ هل هناك كتابات صادرة من الرئيس البشير تأمر بتنفيذ جرائم الإبادة قبل إصدار قرار القبض عليه ’ ولا بد من التحقيقات ’ وفي حالة حرب أهلية لا يمكن أن يكون الخصم برئ >>
يسود الغموض في التقارير السرية ولكن الحقيقة تؤلم العينان كما يقول الفكاهي على اذاعة فرنسا الدولية مامان << أري طي هذا الملف وبدون متابعة من أجل السلام بين الشعب السوداني >> ملف الرئيس السابق حسن هبري هو الوحيد الذي مثل أمام العدالة منذ 8 سنوات وتم استخدام الكثير من الاموال لانشاء محاكمة خاصة له، تقترح الرئيسة منح هذه الأموال إلي ضحايا حرب الإبادة التي يزعم البعض قيامه بها ’ وبالمناسبة أدعو المانحين خاصة دولة اتشاد بجمع الأموال من أجل دمج اهالي الضحايا في العجلة الاقتصادية وذلك بالاستثمار في الزراعة المروية بدل توجيهها إلي دكار من أجل محاكمة حسن هبري ’ وأنه لا يمكن محاكمته دون محاكمة الرئيس إدريس ديبي وكل اللائحة ’ ويجب إطلاق سراحه بأمن دائم من السينغال من المال التشادي .وعلي الرئيس ماكي صال تعيين وسيط بمساعدة المستشارين القانونيين الفرنسيين المستقلين من أجل حفظ الملف وبدون متابعة وتأطير القائمين عليه’ ويعتبر إدريس ديبي متورط في هذا الملف وعليه الاعتراف اتجاه الرئيس حسن هبري ’ وعلى هذا الأخير ان يقبل السلام والمصالحة . ومن اليوم يجب أن يكون القبض والمتابعة بالتحقيق وبطلب من محكمة العدل الدولية بعد التدقيق والتفصيل بدقة مع المصالح المعنية ومصالح المخابرات للدول خاصة فرنسا التي يجب أن تكون شريكا.
تتهم المنظمات غير الحكومية بالرشوة وارتباطها بشبكات الملك محمد السادس الذي هو المتهم الرئيسي في مجال الإرهاب.
وفي اليمن : بعد نجاح عملية التدخل التي تسمي عاصفة الحزم توصي الرئيسة الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود والرئيس الفرنسي افرنسوا هولاند وبدعم ومشاركة من سلطنة عمان التي تعتبر حتى الآن محايدة بتعين وسيط فرنسي في اليمن وذلك من اجل نزع السلاح من ايادي المقاتلين ومصالحة وطنية وتنظيم انتخابات شفافة على نموذج الفرنسي في دولة مالي.
وأخيرا، تهنئ المبادرة وسائل الإعلام الدولية على احترامها لقواعد المهنة، التي تحلت بها في تغطية الأحداث، ونذكر هنا قناة بي بي سي،و قناة الجزيزة، وإذاعة فرنساالدولية، وإذاعة آفريكا رقم 1 ، وقناة العربية وفرانس موند، وجريدة لوموند، و سي أن أن، وأرونيوز ومونتكارلو، ودوتش فلين وجون آفريك، وموند ديبلوماتيك، والقدس، والجارديان، وموقع مشاهد الموريتاني والسراج الموريتا ني .. وموقع الوطن وموقع كودير ميديا وموقع الحرية. 22/06/2015 والساحل تي في وصحراء ميديا TV WATANIYA الرئيسة السالكة بنت سيد أحمد [email protected]
.jpg)
