قالت مصادر متطابقة في مدينة المذرذرة ان القطعة الأرضية التي تحوي الشجرة المعروفة بشجرة الشيخ حماه الله قد بيعت ب15 مليون اوقية لأحد أتباع الطريقة الحموية.
وكان الشيخ المقاوم يكثر من الجلوس تحت الشجرة خلال فترة الحكم عليه بالإقامة الجبرية في المذرذرة إبان الفترة الاستعمارية. وقبل تحولت الشجرة المذكورة اليوم الي مزار يقصده الحمويون من كل مكان. وقد قد سبق لفاعل الخير: باب ولد بوبكر للمعلوم قبل سنوات ببناء حائط من الاسمنت المسلح على الشجرة ووضع عليها لوحات رخامية تعرف بها.