يقولون في الأمثال إن “الفلوس تغيّر النفوس″، لكن في هذه الصور غيّرت كل شيء ولم تتوقف على النفوس فحسب، لدرجة أن بعض الفنانين والمشاهير انسلخوا عن ماضيهم، ولو كان لهم من الأمر شيء لدفنوا أرشيفهم في صحراء قاحلة، أو رموه في بحر أمواجه عاتية.
وعلى النقيض من أولئك الهاربين من ماضيهم نجد أن ثمة نجوماً آخرين بمجرد أن يشاهدوا لمحة من الزمن الجميل حتى يقودهم الحنين إلى تلك اللحظات بحلوها ومرها.
وما بين النقيضين تقتنص “العربية.نت” مجموعة من الصور لم يمر عليها مشرط جراح أو تختبئ ملامحها خلف تجاعيد الزمن أو غيرها الثراء الفاحش بشكل سلبي أو إيجابي، ويجعلها تبدو أكثر نضارة وأصغر سناً.
إليسا
محمد عبده
رابح صقر
عبدالله الرويشد
أنغام
أصالة