خلال السجال الدائر الآن بين المعارضة والموالاة حول التعديلات الدستورية التي طالب بها نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز فى مدينة النعمة منذ فترة ومررها مجلس النواب الغرفة السفلي للبرلمان فى انتظار تصويت الغرفة العليا عليها يوم الجمعة القادم يزيد منسوب حدة السياسة فى موريتانيا وخاصة على وسائل التواصل الاجتماعي التي تبقي متنفسا لكثير من الشباب بتعليقات ومواجهات سياسية حادة فى بعض الأحيان وطريفة فى بعضها .
مدونون معارضون ارتأوا جرْد أسماء الذين أطروْا النظام الحالي من وجهة نظرهم وخاصة رأسه محمد ولد عبد العزيز بما يخالف الدستورأحيانا وفي بعض الأحيان لا يمكن أن يصدقه أحد فى درجة الحب السياسي بينما تظل بعض الألقاب لا تصل تلك الدرجة وإن اتسمت بمستوي مبالغ فيه من الوصف فى عيون معارضيه على الأقل .
وقد رتب المدونون من سموهم " مصفقة النظام " أي المبالغون فى حبه حسب تصريحاتهم فى حب الرئيس محمد ولد عبد العزيز والتمسك به من خلال تصريحات موثقة بالصوت والصورة خلال أنشطة حية ومنقولة مباشرة في أغلبها.
وجاء الترتيب على النحو التالي :
1- ابراهيم ولد الشيخ أحمد الذي هدد بالانتحار إذا لم يترشح الرئيس لمأمورية ثالثة
. 2- تاجر من تجكجكه طالب الرئيس بثلاث مأموريات كل وحد منهم " مْتوميه اعل اثلاثه )
3- طارق ولد نوح الذي طالب بتنصيب ولد عبد العزيز ملكا.
4- عمدة كرو بترديد لازمته الشهيرة أمير المؤمنين محمد ولد عبد العزيز ( من جاب الماء ؟ من جاب الكهرباء )
5- بنه ولد الشنوفي الذي سمى مولودته الجديدة ب (المأمورية الثالثة.)
6- بيت الشعر الهندي فى ولاته "آريهي سريهي كي كرامهي" والمسجلة باسم أستاذ كان مجهول الهوية قبل أن يظهر فى مهرجان وادان الثقافي
7- زيدان ولد أوداعه الذي تمنى أن ينزع من عمره 20 عاما وتضاف لعمر الرئيس الموريتاني
8- الرجل الذي اتهم الرئيس بالردة إن هو لم يترشح لمأمورية ثالثة.
نائب أمرج في 2017 الذي طالب خلال التعديلات الدستورية بتنصيب الرئيس ولد عبد العزيز ملكا وأن يكون ابنه ولي عهده
" أصحاب أوصاف يري معارضون المبالغة فيها "
كما صنف بعض المدونين من هم دون ذلك بمراتب لأن كلامهم لم يبلغ هذه الدرجة وإن كان أخذ نصيبا من
- رئيس العمل الإسلامي إمام الجامع الكبير
- الرئيس المؤسس سيدي محمد ولد محم
- محول موريتانيا إلى سويسرا عبد الله ولد حرمة الله
ـ رئيس الرؤساء أحد نائبي مدينة اركيز
ـ رئيس الإسلام وزارة التوجيه الإسلامي
عن السراج