تفاجأ سكان مقاطعة تجكجه بهذا الخروف الذي ولدته نعجة هناك برأسين وبصحة جيدة .
ويقول أحد ائمة عاصمة ولا تكانت فى تصريح للسراج لقد أرسلت شابا حتى وقف على مالك النعجة فوجده قد ذبح الخروف وتخلص منه والنعجة كان قد اشتراها قبل أسابيع من سوق تجكجة وحين وضعت هذا الخروف ومكث يومين على قيد الحياة وهو يعيش برأسين ويصدر الصياح من فمين فقام بذبحه جزعا منه وخوفا من تأثيرات محتملة على بعض الناس فى ظروف خاصة .
وقد توافد السكان على الرجل لرية الخروف ذي الرأسين الغريبين .
ويطرح الخروف تساؤلات عددة من بينها
من أي الرأسين تحصل ذكاته؟
وإذا ذكاه احد فمات قبل ذكاة الرأس الآخر هل يحل لحمه ؟
أم لا بد له من جزارين اثنين على صغره وضعفه ؟
أسئلة عديدة جالت فى أذهان الساكنة هناك حول خروف لو قدرت له الحياة لكان ذا شهرة ربما فاقت النعجة دولي.