اختير الحكم الدولي السابق موسى سك، اليوم الجمعة، أمينا عاما للعصبة الموريتانية لكرة القدم.

وذلك بعد استقالة هنيد فال الأمين السابق، الذي ترك منصبه منذ أيام، ورفض الحديث عن تقديمه للاستقالة.

وتحدثت مصادر أن هنيد فال سيتم تعيينه مستشارا بالعصبة الموريتانية.

يستعد المنتخب الموريتاني لخوض ودية ثانية في إطار استعداداته للتصفيات القارية المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2022 التي تستضيفها الكاميرون.

أكد مصدر خاص أن الاتحاد الموريتاني سيقدم دعما ماليا لأندية الدرجة الثانية لمساعدتها على تجاوز آثار جائحة كورونا، والاستعداد للمباريات.

كشف الاتحاد الموريتاني، عبر موقعه الرسمي، اليوم الجمعة، عن مواجهة مرتقبة في أكتوبر/تشرين أول المقبل، بين منتخب المرابطين وجاره السنغالي في إطار أجندة الفيفا.

وتأتي المباراة تحضيرا للجولة الثالثة من التصفيات الإفريقية، التي سيواجه فيها المنتخب الموريتاني نظيره البوروندي.

تعرض الحسن العيد، نجم المنتخب الموريتاني، ونادي بلد الوليد، لإصابة اليوم الخميس، بعد استدعائه لمعسكر ناديه التحضيري، استعدادا للموسم الجديد.

وحسب مصادر خاصة، فإن إصابة اللاعب ليست قوية، وستبعده لمدة تقارب الأسبوع.

ويستهل بلد الوليد مشواره في الدوري الإسباني الموسم المقبل، مع ريال سوسيداد، يوم 13 سبتمبر الجاري.

كشف خورخي والد ووكيل أعمال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، عن تغير طارئ في مسار الأزمة مع برشلونة، التي وصلت حد إعلان قائد بلوجرانا رسميا عن رغبته في مغادرة قلعة كامب نو.  

وقال خورخي خلال تصريح مُقتضب لقناة "كواترو" الإسبانية: "ندرس إمكانية بقاء ليو مع الفريق".

سيطلق الاتحاد الموريتاني للتنس، خلال أيام، مشروع التنس المدرسي، الذي يهدف من خلاله للتعريف باللعبة ونشرها، إلى جانب اكتشاف المواهب في سن مبكرة.

ومن المنتظر إطلاق المشروع، بالتزامن مع عودة افتتاح المدارس، بعد يومين.

ويعاني التنس الموريتاني من غياب المنشآت الرياضية، على غرار الكثير من الرياضات.

تعود عجلة الدوري الموريتاني للدرجة الأولى، يوم الجمعة المقبل، فيما تعود منافسات الدرجة الثانية، في السابع من أيلول/سبتمبر القادم، بعد توقف قارب الـ5 أشهر، بسبب فيروس "كورونا" المستجد.

قال آب شيخنا، المدير الرياضي لنادي إف سي نواذيبو، إن البرتقالي جاهز وبدأ تحضيراته في نواكشوط مبكرا لاستكمال الموسم الكروي 2019-2020 والذي يُستأنف بداية من 4 سبتمبر/أيلول المقبل.

شكل لكصر على مر الزمن، مدرسة عبرت من خلالها أجيال كروية، وبرزت أسماء كبيرة في الرياضة الموريتانية، من غيثي عبد الحي وبوكوم والمدرب المحنك اصنيدري، وصولا لمولاي أحمد خليل.

لكن لكصر اليوم بات يفتقد الروح والهوية، وساهمت عدة أسباب في ذلك، منها التسيير وغياب الرؤية والتمويل.