فِي الواقع لم ينزع موريتاني إلى "التطرف" نتيجة معارف علمية شرعية تلقاها في المحظرة مطلقا، ولم يتعرض أي من الذين سلكوا مسالك التطرف لاغتصاب أو تحرش في محظرة..
أجزم بهذا، وفي اعتقادي لو كان تعرض أي من أولئك الشباب لما تعرض له "سليمان" في "المتطرف" لما ظل الأمر سرا حتى يكشفه ذلك العمل السينمائي..
عندما قام ضباط من الجيش الوطني بانقلاب في العاشر من يوليو سنة 1978 تحت توجيه وقيادة اليمين الموريتاني وحلفائه في الخارج؛ لم تتصدر هموم الحرية، بالتأكيد، أولويات نظامهم. بل كانت لديهم مآرب أخرى! ولعل من دوافع تلك المآرب: ارتباط بعضهم بالفساد،
فاطمة امباركه، امرأة من بمبارة، أختطفتها مجموعة من البجوان من أحد لكصور علي الحدود المالية، كانت عندها في الخامسة والعشرين، أتوا بها الي المذرذرة في ولاية اترارزة،
إستخدموها في الحرائث و رعي الغنم، ظلت علي ذلك ردحا من الزمن، أنجبت رمظان، للأمانة لا أحد يعرف اسم والده،
لقد قُدمت قراءات عديدة حول خلفيات الموقف الإيراني من الربيع العربي، وركزت تلك القراءات بالأساس حول نقطتين، هما المشروع الإقليمي الإيراني ومكتسباته المذهبية والاستراتيجية، والتقاطعات الإيرانية مع القوى الكبرى في القلق من التحولات الاستراتيجية في بيئة المكون السني، واحتمال أن تتحرك المنطقة صوب استقلالية لها معنى.
أصدر المنتدي الوطني للديمقراطية و الوحدة أحد أقطاب المعارضة الوطنية منذ أيام بيانا "حديد اللهجة" حول الحوار السياسي مساره و معوقاته و آفاقه متهما الموالاة بما سماه "عدم الجدية" و " السعي إلي تنظيم حوار جزئي مع بعض أطراف المعارضة" مما يحيل إلي الذهن تخوف المنتدي من إمكانية تنظيم النسخة الثانية من حوار الموالاة و المعاهدة من أجل
الحمد لله أما بعد فسنواصل على هذه الصفحة بعون الله ما أمرنا به شيخنا الشيخ علي الرضا بن محمد ناجي رئيس المنتدى العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم من الترجمة لأعلام بلاد شنقيط من علماء وأبطال ومحبين ورجال مقاومة، من شرق موريتانيا إلى غربها ومن جنوبها إلى شمالها، وفق ما يطلق عليه شيخنا حفظه الله ورعاه وأيده بنصره: "تاريخ موري
الخلايا النائمة للتشيع فى موريتانيا ليست أقل خطرامن الخلايا النائمة لداعش والقاعدة ولذلك على السلطات أن تتحرك لكبح جماح تلك الخلايا التى يقودها مثليو عقيدة إيمانهم فى بطونهم وفروجهم
وتمظهرها في علم الفيزياء مع جاليليو في رؤيته التحليلية الرياضية للكون. وفلسفيا مع ديكارت في تمييزه بين الفكر والامتداد، وتأسيسه للعقل بوصفه قوة للسيطرة على الطبيعة واستغلالها. ومجتمعيا في النمط الليبرالي، كنمط يقتصد تأسيس واقع يعامل الذات الإنسانية بوصفها جسدا.