ضربوا القوى الإسلامية السنية فى سوريا، وتآمروا على الديمقراطية في مصر، واليوم يحاولون القضاء على هذه الفئة المؤمنة المجاهدة فى غزة، و لكن هيهات هيهات، سيرى العالم بأسره بأم أعينه استحالة كسر سيف الحق الغزاوي الجهادي، بإذن الله، و يومها لن تتغير قواعد اللعبة في منطقة فلسطين وحدها، بل إن كل الأنظمة الصديقة للقضية الفلسطينية ستبقى