بعد ظهور المفتش العام الدولة مؤخرا وهو يرأس مبادرة ،داعمة للرئيس الغزواني إلى جانب عدد من الموظفبن في مختلف القطاعات الحكومية،تساءل كثيرون عن موقف القانون من مثل هذه التصرفات،فجاءت الإجابة من صفحة المحامي الشاب محمدالمامي ملاي اعلي:
في قراره رقم: 1 / إ / 2024، الصادر بتاريخ: 12 يناير 2024، والمتضمن اعتماد قائمة بواحد وعشرين مرشحا من أصل قرابة مائة تقدموا لرئاسيات 25 فبراير 2024، فصل المجلس الدستوري وعلل قراره بشأن كل الترشحات التي توصل بها؛ سواء كان قراره بقبول انسحاب من طلب، أو عدم مقبولية الترشيح، أو اعتماده حال توفر ما يبرر ذلك.
بينما تتجه الأنظار نحو معركة رفح حسب تهديدات قادة الاحتلال السياسيين والعسكريين، فإذا بقادة الاحتلال يحوّلون الأنظار إلى مناطق الشمال، بعد أن حركوا جزءًا من الحشد العسكري الإسرائيلي من جنوب القطاع إلى شماله بسرعة كبيرة ومفاجِئة، وإذا بجيش الاحتلال يعلن عن عمليّة عسكرية جديدة في مِنطقة جباليا، ومخيّم جباليا، في الشّمال الشرقيّ من
قرر ولد الغزواني قرر أيضًا أن يسند رئاسة لجنة الإعلام والاتصال في حملته الانتخابية إلى أحمد ولد سيد أحمد ولد أجَّ، وهو الذي يشغل حاليا منصب وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان.
مع أن مفردة البطانة في اللغة حسب ما جاء في لسان العرب هي : " ما بطَنَ من الثوب وكان من شأْن الناس إخْفاؤه والظهارة ما ظَهَرَ وكان من شأْن الناس إبداؤه "، إلا أنها في الاصطلاح تأتي بهذا المعنى الخطيرالذي ورد في فتح الباري شرح صحيح البخاري للحافظ ابن حجر العسقلاني :" البطانة الدخلاء ، جمع دخيل ، وهو الذي يدخل على الرئيس في مكان خل
ما حدث في الفترة الأخيرة على حدودنا الشرقية يستدعي عقابا قاسيا وحمل زمام المبادرة في حرب استباقية من خلال ضربة قوية وخاطفة تلقن النظام العسكري الحاكم في الجارة الجنوبية المدعوم عسكريا من قبل مرتزقة فاغنر الروسية درسا لن ينساه أبدا من أجل القضاء على غروره وإعادة هيبة البلد وسيادته وأمن مواطنيه وكرامتهم!!
ان الواقع الحالي للانتخابات الرئاسية الموريتانية المزمع إجراؤها في ال 29 يونيو المقبل لم تتحدد بعد من الناحية الواقعية، فما عدى ترشح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مجرد تعبير ورغبة في الترشح؛ وإن كان الأمر ليس مجرد قرار شخصي أو ثقة زائدة في غير محلها؛ لأن طموح وهدف قيادة البلاد يتطلب التخطيط المسبق والتحضير الجدي منذ الانتخابات