لم يكن الشاب الجزائري، عبد القادر مبارك، يعلم أن مناداة زملائه له في المدرسة الابتدائية ووصفه بـ"الحرطاني" شتيمة تقلّل من قيمته بين أقرانه في بلده التي تبعد 2000 كيلومتر عن العاصمة الجزائر.
في 1 سبتمبر قبض على كرستيان ، ولم تعرف عائلته أي شيء حتى ديسمبر ، وبعد مضي أربعة أشهر من مطالبة الأسرة بكشف مصيره من قبل الشركة التي يعمل بها والتي كانت تطمأن الأسرة، حتى حصلة صديقة الموقوف اليساندرا كول على دعوة من القنصل العام الإيطالي في الرباط، كلاوديو Martinello، معلنا اعتقال خطيبها بنواكشوط.
عديدة هي الفضائح الجنسية في التاريخ السياسي، إلا أن أشهرها تلك التي كادت تطيح بأهم رئيس في العالم. فمن لا يذكر فضيحة الرئيس بيل كلينتون مع متدربة البيت الأبيض مونيكا لوينسكي حيث تعرض كلينتون للمساءلة والمحاسبة من قبل الكونغرس واستدعي لجلسة استجواب قللت من مكانته واحترام مركزه كرئيس للولايات المتحدة.
“التطهير الأمني” الذي باشرته السلطات المغربية بإقليم الصحراء منذ 14 من الشهر الجاري، وأعقبه تدخل ميداني لحركة البوليساريو، أدى إلى تدخل عناصر “المينورسو” (الأممية) العسكرية، تلاه حث الأمين العام للأمم المتحدة الطرفين على “وقف أي عمل يغير الوضع القائم”، كشف عن استمرار نواكشوط في المسك بالعصا من الوسط، وثباتها على موقف الحياد بخص
يتثاءب سيداتي - سائق بإحدى شركات النقل - ويبدو عليه القلق والضجر، وتعلو محياه آثار التعب والإرهاق، أثناء استعداده لاستئناف السفر، متحدثاً عن خطورة الرحلات التي يقوم بها بشكل يومي بين العاصمة نواكشوط والمحافظات الشرقية من موريتانيا.
مع قرب الذكرى الـ19 لوفاة الأميرة ديانا، فجر الحارس الشخصي لها مفاجأت عن مقتلها، حيث قال كين وارف الذي حرس الأميرة لست سنوات في حواره في صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية: إنه "في أحد الأيام الحارة استيقظ على رسالة تخبره بالاتصال بأحد القيادات المسئولة عن الحماية والمراقبة في القصر الملكي، فخرج من بيته وذهب للتحدث معه، ليعلم أن أمي
يصنف مؤشر العبودية الشامل" لمنظمة "وولك فري" Walk Free العالمية، الصادر أواخر أيار/ مايو الماضي، موريتانيا في المرتبة الثامنة عربيا على قائمة الدول التي تمارس نوعا من أنواع العبودية المعاصرة.
في تاريخ مصر العديد من الرموز، سواء في محافل السياسة أو على خشبة المسرح أو في ميدان الحرب، تلك الشخصيات سطرت اسمها بأحرف من نور، وظلت صورتها لدى المصريين ناصعة البياض، ولكن لكل عملة وجهان، وبالتقصي في سيرهم، ربما تفاجأ ببعض التفاصيل "المثيرة"، التي ظلت في الركن المظلم من حياة هؤلاء الرموز.
19 عامًا مرّت على رحيل «أميرة القلوب» كما يسميها البريطانيون، إلا أن حادث مقتلها في حادث سير مروع في العاصمة الفرنسية باريس بصحبة صديقها دودي الفايد نجل رجل الأعمال المصري الأصل محمد الفايدشكل لغزًا إلى الآن يسعى الجميع لحله.