كل مرة تقترب فيها انتخابات ما في تركيا، كالبرلمانية التي ستجري الأحد المقبل، يقوم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بما يستدر به عطف الأتراك، طبقاً لما تتهمه وسائلهم الإعلامية نفسها، كأن "يبكي" تأثراً على التلفزيون من خبر حزين سمع به مثلاً، إلا أنه لجأ إلى طريقة جديدة قبل يومين، وأعلن ارتجالاً عن وصيته لزوجته وأبنائه فيما يجب عليهم