توفي علي جبار إبراهيم السامرائي، وهو الشقيق الأكبر للمطرب العراقي، حسبما أعلن شقيقهما، حسين جبار، اليوم الأحد، عبر حسابه على موقع “فيسبوك”.

وفور الإعلان عن وفاته، استقبل شقيقه حسين جبار، التعازي له ولكاظم الساهر.

ولم يعلق كاظم الساهر رسميا حتى لحظة كتابة هذه السطور على وفاة شقيقه الأكبر.

 اعتذرت الشركة الموريتانية للكهرباء لزبنائها في نواكشوط عن انقطاع الكهرباء الليلة ابتداء من الساعة الثامنة و12 دقيقة، وأرجعته "لعطب طارئ حصل على خط الربط التابع لشبكة مانانتالي بين روصو ونواكشوط و التي تشغلها شركة سيماف لصالح منظمة استثمار نهر السينغال".

قررت العصبة الموريتانية لكرة القدم، إغلاق الملاعب أمام الجماهير، بسبب الوضع الصحي في البلاد.

وحسب بيان نشره الاتحاد الموريتاني لكرة القدم، فإنه سيتم تطبيق القرار بداية من الإثنين، حيث ستلعب بقية مباريات الجولة العاشرة، دون حضور الجماهير.

كشفت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الأحد، تسجيل 1357 إصابة جديدة مؤكدة بفيروس “كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 966.777 حالة في المغرب.

أعلنت وزارة الصحة والعمل الاجتماعي السنغالية،اليوم الأحد، تسجيل 334إصابة جديدة مؤكدة بفيروس كوفيد 19، و 103حالة شفاء و لم تسجل حالة وفاة جديدة،وقد توصلت الوزارة لهذه النتيجة بعد إجراء 2462فحصا.
وبهذه الإصابات الجديدة يرتفع العدد الإجمالي للإصابات 75671كما أعلن البيان تسجيل 4حالة حرجة.

أقدم منقب عن الذهب في مقاطعة مقطع لحجار اليوم على قتل زميله -الذي يمتهن تصفية الذهب بمركز التنقيب "تادريصه " التابعة لبلدية صنكرافة.

أوضحت وزارة الصحة، أن عدد حالات كوفيد النشطة بلغ 1767 حالة اليوم الأحد، مقارنة ب1432 حالة أمس السبت، مما يعني زيادة قدرها 23,3% خلال 24 ساعة.

وبحسب معطيات الوزارة كذلك، فقد ارتفعت نسبة الحالات النشطة من بين مجموع الإصابات، إلى 4% أمس السبت، بعد أن كانت 2% قبل ذلك بيومين فقط.

تعرف “الفياغرا” بأنها عقارات تستخدم في علاج الضعف الجنسي، لكن دراسة جديدة زعمت أنه يمكن استخدامها في علاج السرطان.

وحسب ما نقل موقع “نيوز 18” الهندي، فإن بحثا جديدا، نشر في مجلة “eCancermedicalscience”، وجد أن الفياغرا قادرة على علاج نوع نادر من السرطان.

 أغلقت قوات الأمن السودانية، الأحد، طرقا بمحيط القيادة العامة للجيش في العاصمة الخرطوم، ونشرت تعزيزات أمنية ‎قبيل

يحكى فيما يحكى أن أستاذا حكيما جاء يوما إلى طلابه يحمل سطلا ومجموعة من الكرات الصغيرة المتفاوتة في الحجم، بعضها صغير جدا، وبعضها أكبر قليلا. أخذ الأستاذ الكرات الأكبر قليلا، ووضعها داخل السطل حتى امتلأ، وبعد ذلك التفت إلى طلابه وسألهم إن كان السطل قد امتلأ، فأجابوه بصوت واحد : نعم.