
شهدت حركة "إيرا" الحقوقية غير المرخصة دفعة جديدة من الانسحابات شملت 20 من نشطائها برروا قرارهم بكونهم اكتشفوا أن الحركة التي اختاروها إطارا للنضال الصادق والمستمر في سبيل تكريس الحريات وإرساء قيم العدل والمساواة، إنما يتم استغلالها لأغراض ومصالح شخصية ضيقة من قبل البعض.