
عززت الحكومة السنغالية أسطول قواتها البحرية بسفينة مراقبة على الحدود مع المياه الإقليمية الموريتانية، وذلك بعد حادثة مقتل صياد سنغالي من قبل قوات البحرية الموريتانية.
من جهة ثانية وصلت جثة الصياد السنغالي إلى العاصمة نواكشوط، حيث يتوقع أن تخضع الجثة للتشريح.