توفي شاب موريتاني بمدينة نواذيبو شمالي موريتانيا اليوم الثلاثاء غرقا على شاطئ المنطقة الصناعية، إثر محاولة التقاط صورة “سيلفي”.

ووفقا ل"صحراء ميديا"  فقد قذف البحر جثة الشاب لينقل للمستشفي بنواذيبو، ويسلم لذويه.

 استقبل وزير الدفاع الموريتاني جالو مامادو باتيا، وقائد أركان الجيوش الموريتانية الفريق محمد ولد الغزواني بمكتب وزير الدفاع في نواكشوط السفير السعودي في نواكشوط هزاع المطيري والمحلق العسكري العقيد ركن بحري سليمان بن عالي الزايدي.

وتناول اللقاء – حسب موقع الجيش "علاقات التعاون العسكري بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزه".

أوضحت  الأركان العامة للجيوش إن دورية من خفر السواحل أعترضت زورقا سينغاليا قرب أنجاكو فى وضعية صيد غير مرخص، وإن الدورية حاولت توقيفه لكنه رفض، وحاول الإرتطام بالدورية للإضرار بهيكل الطواف، جاء ذلك في بيان هذا نضه.

البيان

كشفت مصادر مطلعة عن الدوافع الحقيقية التي أدت بسيدة ثلاثينية تحمل الجنسية السنغالية إلى قتل زوجها طعنا بالسكين داخل منزلهم الواقع قرب سوق كبيتال وسط العاصمة نواكشوط.

عززت الحكومة السنغالية أسطول قواتها البحرية بسفينة مراقبة على الحدود مع المياه الإقليمية الموريتانية، وذلك بعد حادثة مقتل صياد سنغالي من قبل قوات البحرية الموريتانية.

من جهة ثانية وصلت جثة الصياد السنغالي إلى العاصمة نواكشوط، حيث يتوقع أن تخضع الجثة للتشريح.

وصل وزير الداخلية السنغالي عالي انجاي، إلى مدينة سينلوي، شمالي البلاد، حيث جرت أعمال شغب ضد الموريتانيين عقب مصرع صياد على يد خفر السواحل الموريتانية.

وقالت مصادر “صحراء ميديا” إن الوزير عقد اجتماعاً مع مصالح الأمن والإدارة الجهوية في الولاية، للوقوف على آخر التطورات التي شهدتها المدينة.

أكد السيناتور الشيخ ولد حننه رئيس مجلس الشيوخ (غرفة منحلة رسميا منذ استفتاء الخامس من أغسطس 2017)، «أن الخرق المتكرر الذي تعرض له الدستور الموريتاني خلال الفترة الأخيرة على أيدي السلطات، يحول دون تنظيم أي انتخابات ذات مصداقية».

عاد رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم الاثنين الى نواكشوط قادما من أديس ابابا (أثيوبيا) بعد أن شارك في أشغال الدورة الـثلاثين العادية لقمة رؤساء دول وحكومات الاتحاد الإفريقي.

هاجم عدد من المحتجين في مدينة سينلوي السنغالية متاجر لموريتانيين في المدينة، وذلك احتجاجا على قتل البحرية الموريتانية لصياد سينغالي، واحتجاز 8 صيادين آخرين.

ووقعت الاحتجاجات صباح اليوم في المدينة السنغالية، فيما لم يتحدد بعد حجم خسائر التجار الموريتانيين.

نجا التلميذ عبد الله أحمدو بمب من عملية اغتيال محكمة نفذتها عصابة من المراهقين ( 10 أشخاص) بعدما داهموا الإعدادية وأغلقوا باب أحد الفصول عليه، واستعملوا أسلحة بيضاء من أجل سلبه كل مايمتلك.