
وجد أحمد ولد سيدي أحمد وزير خارجية موريتانيا أواخر التسعينيات والمتقاعد حالياً نفسه وسط عين الإعصار عندما عينته المعارضة قبل أيام مكلفاً بعلاقاتها الخارجية، حيث أمطره المدونون العروبيون بوابل من الانتقادات، وطالبوه «بالاعتذار للشعب الموريتاني عن توقيعه اتفاق رفع مستوى العلاقات مع العدو الصهيوني»، وحملوا على المنتدى المعارض الذي
.jpg)




















