كشفت مصادر عائلية بنواكشوط عن زيارة سريعة قامت بها حرم الرئيس السينغالى للعاصمة الموريتانية نواكشوط من أجل تقديم واجب العزاء لاحدى الأسر الموريتانية المقيمة بمنطقة "المدينة 3" فى قلب العاصمة نواكشوط.
تعرضت الممثلة أميرة نايف، لمحاولة اغتيال على يد زوجها محمود البحيري، بعد أن وصلت المشاكل الأسرية بينهما إلى طريق مسدود، اضطرتها لرفع قضية خلع.وكانت أميرة قد أبلغت أمن المجمع السكني الذي تقيم فيه بمدينة الشيخ زايد، بمنعه من الدخول، لمحاولته قتلها أكثر من مرة، قبل أن تبلغ السفارة الأردنية في القاهرة، التي أبدت دعمها الكامل لها.
تزوج يحيى جامي (جامح) من ثلاث نساء كما هو معروف بشكل رسمي. كانت زوجته الأولى: توتو فال ذات الأصول الموريتانية والمولودة في غامبيا كان قد تزوجها سنة 1994 ليطلقها دون أن تكون له منها ذرية بعد أربع سنوات، وذلك لما أن تزوج بالغامبية من أصول مغربية زينب سوما سنة 1999، وله منها بنت وولد هما: مريم ومحمد.
قدمت كل من المغرب وقطر عرضين للرئيس الغامبي المنتهية ولايته يحي جامى في ظل تأكيد مصادر إعلامية قبول جامي للمغادرة والحديث عن بيان ختامي لجهود الوساطة سيصدر في وقت لاحق.
ووفق مصدر مرافق للوفد المشارك في المفاوضات فإن اللجنة المكلفة بصياغة البيان النهائي لتنازل جامي قد بدأت عملها مما يؤكد نجاح الوساطة المقام بها.
قالت مصادر مقربة من دوائر صنع القرار فى موريتانيا إن الرئاسة الغامبية والوسطاء المشاركين فى الحوار يعكفون فى الوقت الراهن على اصدار بيان مشترك هو الأول من نوعه منذ بداية الأزمة السياسية الحالية.
أدى رئيس مبادرة حركة "إيرا" بيرام ولد الداه ولد أعبيدي زيارة للهيئة الوطنية للمحامين وذلك في وفد رفيع المستوى من حركته وأياما قليلة بعد عودته من رحلته الخارجية.
تداول نشطاء على “فيسبوك” بشكل واسع مقطع فيديو لأحد مظاهر “الشعوذة والسحر والدجل” بموسم “مولاي إبراهيم” بمراكش ضحيته “ناقة” ذبحت بشكل وحشي تحت أنظار السلطات العمومية.
يبدأ هذه اللحظات بمطار نواكشوط الدولي/ أم التونسي، مؤتمر صحفي مشترك للرئيسين الموريتاني محمد ولد عبد العزيز والغيني ألفا كوندي، وذلك على هامش زيارة الأخير لنواكشوط ضمن جهود الوساطة الدولية لحل الأزمة في غامبيا.
أعلنت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا أنها علقت عمليتها العسكرية التي شنتها الخميس لإجبار يحيى جامي للتنازل عن السلطة، لإفساح المجال للوساطة الغينية كمحاولة أخيرة لإقناع جامي بمغادرة غامبيا.