
بات من شبه المؤكد أن الإطاحة السريعة بالمدير الإداري لشركة اسنيم ابراهيم ولد امبارك واحدة من تداعيات فضيحة سونمكس، المعرفة بقضية الأسمدة، ويبدو من مسار الأحداث أن الرجل الذي كان يتولى وزارة الزراعة وقبلها وزارة التنمية الريفية لسنوات طويلة ليس بعيدا عن الملف الذي شغل الرأي العام الوطني وفاجأ هرم السلطة خلال الأسابيع الماضية..
.jpg)




















