قال سيادة العلاقات مع البرلمان ونطاقة الحكومة إن الكصر الذى أصيب به فى كرو ليس مشرنخا وأنه مجرد صدع أوفدع فى سبيل الله.
لأنه وقع له وهويجاهد فى استقبال فخامة القيادة الوطنية مع مهاجرى نواكشوط وأنصار الاتحاد من أجل الجمهورية وقال إنه يحتسب الفدع عندالله ويعرف أن اجره كبير وأن الكثير من العظماء ماتوا فى التاريخ دفاعا عن القيم والمبادئ والرؤساء وهو ليس أقل منهم شأنا فساحات الوغى تعرف يوم ضرب الرؤوس والتلظى والدم والمكاره.
وقال إن الفدع يطيره ليس شيئا واتهم المعارضة بأنه وضعت قشور الموز فى طريقه لكي يتزحلق على الدص ويسقط صريعا لكن الله سلم ولم يحدث له إلا صدع يرضى الأغلبية ويغيظ المعارضة وموزها وتفاحها كما قال
وقال إن عثرة الرجل تبرأ على مهل ولكن عثرة اللسان هي التى لا تبرأ أبدا ولوجعل عليها أحد الصلاحة وقال إنه لايستبعد أن تكون المعارضة قدتعينت فى عربيته وصوته ووزارته وسياراته فعينها لاتطيح على حد تعبيره وقال إنه كان يتمنى أن يواصل الزيارة مع فخامة القيادة الوطنية ولكن كماقال العربي الفائت "ياليتنى فيها جذع".
ولانعرف هذه التصريحات قالها سيادته فى أي إذاعة أوتلفزة لكننا نشرناها يعطينا خيرها وخير مافيها.