دحسنا الناس بالسولان عن حقيقة هيشة الزيت التى ظهرت على بحر نواكشوط وبما أن الحكومة ليست عندها معلومات عن الزيت ولاتعرف هل هو زيت النفط أم أنه زيت الزيتون
ولاتعرف طريقة قلعه عن ماء البحر وساكتة عنه ولاتعرف هل هو فيه تسمم للحوت أم لا فقد قررنا أن نعطيكم الحقيقة حتى لاتموتوا بسبب الغباء
عندما كانت شريكة للنصارى تلود للنفط والغاز تحت البحر رصف جميع النفط والغاز والثروات البحرية من تحت البحر إلى فوقه خوفا من أن تصرطه شرائك النصارى وما تشوفونه على بحر نواكشوط اليوم هو النفط والغاز والمعادن الهاربة عن كوسموس وتازيارت وأم سى أم وبلدية أزويرات وشركة أسنيم وحكومة ولد حدأمين ورجال الأعمال فهذه الثروات ياويلها محرورة لأنها دائما يقال للمواطنين إنها موجودة ولايشوفونها لأن النصارى يتقاسمونها مع الحكومة ورجال الأعمال ولايشم لها المواطن ريحة حتى يصبح بلدها باردا وفظتها عينا بيضاء
وقررت الثروات أن تطلع فوق البحر فإذاكان يوجد رجل أعمال أوعمدة للزويرات أومدير لاسنيم أووزير فى الحكومة يريد أن يلحسها فليفسخ لباسه وليغمس ويعوم نحوها وقطعا إذا عدلها فسوف تستريح منه البلاد والعباد